مَنْ تَعْلَمَ الْقُرْآنَ عَظُمَتْ قِيمَتُهُ ،
وَمَنْ نَظَرَ فِي الْفِقْهِ نَبُلَ مِقْدَارُهُ ،
وَمَنْ كَتَبَ الْحَدِيثَ قَوِيَتْ حُجَّتُهُ ،
وَمَنْ نَظَرَ فِي اللُّغَةِ رَقَّ طَبْعُهُ ،
وَمَنْ نَظَرَ فِي الْحِسَابِ جَزَلَ رَأْيُهُ ،
وَمَنْ لَمْ يَصُنْ نَفْسَهُ لَمْ يَنْفَعْهُ عِلْمُهُ
الشافعي

جزاك الله الأستاذة سلمى العربية

حكمة اليوم
هكذا الدهر حالة ثم ضد = ما لحال مع الزمان بقاء

على الإنسان أن يعيَ الدهر وأحداثه وتقلباته ، ويأخذ منه العظة والعبرة ، فيعمل في استقامة إيمانية نامية ومتزايدة فهذا هو السبيل الوحيد الذي يهزم كل ما نعانيه من متاعب الزمان الفانية
لأنه يجعل استقرار الروح وهدوءها منارات تضيء للمرء الطريق إلى
الحق وإلى لقاء الله في رضا ، ( رضي عنهم ورضوا عنه )

السلام عليكم ورحمة الله

يقول القائل
أحب مكارم الأخلاق جهدى
وأكره أن أعيب وأن أعابا
وأصفح عن سباب الناس حلما
وشر الناس من يهوى السبابا

تحياتى ولكم الشكر
سيد يوسف مرسى

رغباتنا هي كصغار الأطفال ، كلما تساهلنا معها أكثر زادت طلباتها منا


فلتكن رغباتنا محكمة بقيم سامية من وراء العمل الجاد لتحقيقها