الحمد لله دائما أتخذ منهجا في حياتي منذ فقهت الحياة من خلال التجربة والخبرة
وامتداد العمر ، أن أصنع المعروف لوجه الله تعالى أبغي به رضاه وحده قبـــــل
رضاء ما أبذله من جهد للآخرين ، وبفضل الله كان خيره علي ونعمته لا أعُدها
فكن دائما ممن ( يصنعون المعروف ويلقونه في البحر ) مهما واجهوا من الذين
يعملونه معه من البشر . وقصة الصحابي الجليل زادتني يقينا أن المعروف لايضيع
أبدا . بل هو مدخر لصاحبه يوم القيامة ، فندعو الله أن نكون ممن يجزيهم الله عنه
من فضله ورحمته وكنوز خيره وعطائه ما نسعد به في دنيانا وآخرتنا إن شاء الله