بارك الله فيكِ أستاذتي الطيبة و المحترمة
الزهراء أحمدوإنها والله بادرة طيبة منكِ
جزاكِ الله عني كل خير
وبارك لنا في عمرك وعملك الطيب
لكم سرني عندنا تذكرتيني بتهنئة في يوم ميلادي
وأظنكم يجب أن تعزوني لكبر عمري وقلة زادي
فهي دلالة على أني بلغت من العمر عتيا
وبدأ الإنحدار في الخط البياني بالنسبة للعمر ككل
والحمد لله أولاً وأخراً على جميع نعمائه
وأذكر نفسي بهذه الآية الكريمة التي قالها ربنا جل في علاه
في معرض عن الكبر والشدة وعلى أنها أوج العطاء وبداية الإنحدار:
بسم الله الرحمن الحيم
حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ
أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ۖ إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (15) - الأحقاف
أشكرك أستاذتي على كرم فضلك وحسن تهنئتك وعظيم صنيعك
فجزاكِ الله عني كل خير