من فضاء المعاجم

زائر

الضَّرْبُ: مصدر ضَرَبْتُه وضَرَبَه والضَّرْبُ المَطَر الخفيف
والضَّرْبُ: المِثْل والصِّنْفُ من الأَشياءِأَنشد ثعلب
أَراكَ من الضَّرْبِ الذي يَجْمَعُ الهَوَى ... وحَوْلَكَ نِسْوانٌ لَهُنَّ ضُرُوبُ
والضَّرَبُ :بالتحريك العَسل الأَبيض الغليظ
وقيل الضَّرَبُ بفتح الراء:عَسَلُ البَرِّ قال الشَّمَّاخُ
كأَنَّ عُيونَ النَّاظِرينَ يَشُوقُها ... بها ضَرَبٌ طابَتْ يَدا مَنْ يَشُورُها
الضَرِبٌ:بالكسرالنبات إذا يبس

=========================
العَصْرُ: الدهر وكذا العُصْرُ و العُصُرُ مثل عُسْر وعُسُر قال امرؤ القيس وهل يعمن من كان في العصر الخوالي والجمع عُصُورٌ و العَصْرانِ الليل والنهار وهما الغداة والعشي ومنه سُميت صلاة العَصْرِ
العَصَرُ: بفتحتين الغُبار

======================
الخَلْفُ: ضدّ قُدّام قال ابن سيده خَلْفٌ نَقِيضُ قُدَّام
والخَلْفُ المِرْبَدُ وهو مَحْبِسُ الإبل
والخِلْفُ :بالكسر واحد أَخْلافِ الضَّرْع وهو طرَفُه وقال اللحياني الخِلْفُ في الخُفِّ والظِّلْفِ والطُّبْيُ في الحافِر والظُّفُر
الخُلْفُ :الخِلافُ والخُلْفُ اسم وضِعَ موضِع الإخْلافِ ويقال للذي لا يكاد يَفِي إذا وعد إنه لمِخْلافٌ وفي الحديث إذا وعَدَ أَخْلف أَي لم يفِ بعهده ولم يَصْدُقْ والاسم منه الخُلْفُ بالضم
والخَلَفُ: ما اسْتَخْلَفْتَه من شيء والخَلَفُ الولد الصالح يَبْقَى بعد الإنسان والخَلْفُ والخالِفةُ الطَّالِحُ قال ابن الأَثير بالتحريك في الخير وبالتسكين في الشر, والخَلَفُ العِوَضُ والبَدَلُ مما أُخذ أَو ذهَب

====================
العَقْبُ: العِقَابُ وأَنشد لَيْنٌ لأَهْلِ الحَقِّ ذُو عَقْبٍ ذَكَرْ
العُقْبُ: عُقْباه وعُقْبانُه وعاقِبَتُه خاتِمتُه وهي: العاقبة ومِنْه قوله تعالى" هو خَيْرٌ ثواباً وخَيْرٌ عُقْباً"
والعَقَبُ :من كل شيءٍ عَصَبُ المَتْنَيْنِ والسّاقين والوَظِيفَين والفرق بين العَقَبِ والعَصَبِ أَن العَصَبَ يَضْرِبُ إِلى الصُّفرَة والعَقَب يَضْرِبُ إِلى البياض وهو أَصْلَبُها وأَمْتَنُها وأَما العَقَبُ مُؤَخَّرُ القَدَم فهو من العَصَب لا من العَقَب
العَقِب:جمعها أَعقابٌ لا يُكَسَّر على غير ذلك الأَزهري وعَقِبُ القَدَم وعَقْبُها مؤَخَّرُها مؤنثة مِنْه وثلاثُ أَعْقُبٍ وتجمع على أَعْقاب
العُقَبُ: نُوَبُ الوارِدَة تَرِدُ قِطْعةٌ فتَشْرَبُ فإِذا وَرَدَتْ قِطْعةٌ بعدها فشربت فذلك عُقْبَتُها
========================
النُّوْرُ: الضِّيَاءُ، نارَ وأنَارَ واسْتَنَارَ ونَوَّرَ. والمَنَارَةُ: الشَّمْعَةُ، والتي يُوْضَعُ عليها المِسْرَجَة. وتَنَوَّرَ السِّرَاجُ: أنَارَ. ووَقْتُ الصُّبْحِ: التَّنْوِيْرُ
النَّوْرُ: نَوْرُ الشَّجَرِ، والفِعْلُ: التَّنْوِيْرُ، والنُوّارُ أيضاً. وإذا خُلِقَ النَّوى في التَّمْرِ وهو المُنَوّرُ. والنُوَّارُ بالضم والتشديد: نَوْرُ الشجرِ، الواحدة نُوَّارَةٌ

======================

الجَنَّةُ, الجُنَّةُ ,الجِنَّةٌ
الجَنَّةُ:بالفتح دارُ النعيم في الدار الآخرة, من الاجْتنان
الجُنَّةُ: بالضم ما واراكَ من السِّلاح واسْتَتَرْتَ به منه والجُنَّةُ السُّتْرة
والجُّنَّةُ: بالضم الدِّرْعُ وكل ما وَقاك جُنَّةٌ والجُنَّةُ خِرْقةٌ تَلْبسها المرأَة فتغطِّي رأْسَها
الجِنَّةٌ :بالكسرالجنونٌ ومَجَنَّة وأَنشد من الدَّارِميّينَ الذين دِماؤُهم شِفاءٌ من الداءِ المَجَنَّة والخَبْل
والجِنَّةُ: طائفُ الجِنِّ

===========================

الرَّبْعُ: الدار بعينها حيث كانت وجمعها رِبَاعٌ و رُبُوعٌ و أَرْبَاعٌ و أَرْبُعٌ.
و الرَّبْعُ أيضا المحلة.
الرُّبْعُ: جزء من أربعة ويُثقّل مثل عُسْر وعُسُر .
الرِّبْعُ: بالكسر في الحُمّى أن تأخذ يوما وتدع يومين ثم تجيء في اليوم الرابع يقال رَبَعَتْ عليه الحُمّى وقد رُبِعَ الرجل على ما لم يسم فاعله فهو مَرْبُوعٌ

==============================

السَلْمُ: الدَلْوُ لها عَرْقُوَةٌ واحدة، نحو دَلْوِ السقَّائين.
السَلَمُ: بالتحريك: السَلَفُ. والسَلَمُ: الاستسلام. والسَلَمُ أيضاً: شجرٌ من العِضاهِ، الواحدة سَلَمَةٌ. والسَلِمَةُ أيضاً: واحدةُ السِلامِ، وهي الحجارة.
والسُّلَّمُ: واحد السَلاليمِ التي يُرْتَقى عليها، وربّما سمّي الغَرْزُ بذلك.
السِلْمُ بالكسر: السَلامُ.وقرأ أبو عمرو: " ادْخُلوا في السِلْمِ كافَّةً " يذهب بمعناها إلى الإسلام. والسلْمُ: الصلحُ، يفتح ويكسر، ويذكِّر ويؤنث. والسِلْمُ: المُسالِمُ. تقول: أنا سِلْمٌ لمن سالمني.
من كتاب: الصحاح في اللغة

======================
الرَّبابُ والرِّباب:
الرَّبابُ: السَّحابُ الْأَبْيَضُ
قال أَبو عبيد الرَّبابةُ بالفتح السَّحابةُ التي قد رَكِبَ بعضُها بَعْضاً
وجمعها رَبابٌ وبها سمّيت المَرْأَةُ الرَّبابَ قال الشاعر
سَقَى دارَ هِنْدٍ حَيْثُ حَلَّ بِها النَّوَى ... مُسِفُّ الذُّرَى دَانِي الرَّبابِ ثَخِينُ
الرِّبابِ(بالكسر):العهد وقيل للرّبابِ رِبابٌ لأَنهم تَجَمَّعوا وتعاهدوا
قال أَبو عبيد سُمُّوا رباباً لأَنهم جاؤُوا برُبٍّ فأَكلوا منه وغَمَسُوا فيه أَيدِيَهُم وتَحالفُوا عليه وهم تَيْمٌ وعَدِيٌّ وعُكْلٌ
والرِّبابُ لتَرابِّهِم أَي تَعاهُدِهِم.

=========================

الجُرْمُ: الذَنْبُ، والجريمةُ مثله. تقول منه: جَرَمَ وأَجْرَمَ واجْتَرَمَ بمعنىً.
والجَرْمُ: الحَرُّ، فارسيٌّ معرّبٌ. والجرومُ من البلادِ: خلاف الصُرود.
والجَرْمُ: القطعُ. وقد جَرَمَ النخلَ واجْتَرَمَهُ، أي صَرَمَهُ فهو جارِمٌ.
والجِرْمُ بالكسر: الجسدُ.
والجِرْمُ: اللون.
والجِرْمُ: الصوتُ.
من : الصحاح في اللغة

==========================

الذُّنوب (بالضم): جمع الذَّنْب وهو:الإِثم والجُرْمُ والمَعْصِيَةُ.
الذَّنوب (بالفتح): ملء دلو من ماء..والنصيب من كل شيء.
فَرَسٍ ذَنُوبٍ " أَي وافِرِ شَعَرِ الذَّنَبِ والذَّنُوبُ مِنَ الأَيَّامِ : الطَّوِيلُ الشَّرِّ لاَ يَنْقَضِي.
وجاء في فتح القدير للشوكاني :
وأصل الذنوب في اللغة : الدلو العظيمة ، ومن استعمال الذنوب في النصيب من الشيء قول الشاعر :
لعمرك والمنايا طارقات ... لكلّ بني أب منها ذنوب
قال ابن الأعرابي : يقال : يوم ذنوب ، أي : طويل الشرّ لا ينقضي
وكانوا يستقون الماء فيقسمون ذلك على الانصباء فقيل للذنوب نصيب من هذا

والفائدة التي ذكرها القرطبي في تفسيره :
أنها لا يقال لها وهي فارغة ذنوب
===============================

الدِّرة والدَّرَّة والدُّرة:

كل واحدةٍ لها معنًى

الدِّرَّةُ: هي العصا،

والدُّرَّة: هي الجوهرة،

والدَّرَّةُ: هي الدَّفعة أو الدَّفقة من الحليب، قال: ذات الدَّر؛ يعني التي تدر الحليب
شرح منهج السالكين - الشيخ علي الحلبي"

جزاكِ الله خيراً الأديبة الأستاذة أمّ بُشْرى على المُفءردات الأدبيّة القَيّمة المُفيدَة التي قَدّمتِها لَنا.
تقديرنا الجَمّ.

» من بطون المعاجم