الأخ الأستاذ / رشيد
بارك الله فيك
يقولون في الأمثال :
( خذ الجار قبل الدار ، وخذ الرفيق قبل الطريق )
والجار أقرب إلى المرء من ذويه الذين يبعدون عنه
في المكان والبلد والدولة وخارج الدولة وهو أول من
يسمع استغاثتك ، فيدركك ويلبي حاجتك ما دامت
العلاقة بينكما يربطها رباط المودة والدين وحسن المعاملة
فرب جار يكون أخًا لك ، حين يكون الأخ غيرَ موجودٍ
فلنعامل جيراننا كما يرشدنا ديننا السمح الكريم الذي وضحت
دعوته بالقرآن والسنة النبوية الشريفة لا حرمنا موعظتك !!