تقديم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ذى الجلال والإكرام , الذى هدانا للإيمان وأعزنا بالإسلام , وجعلنا من أمة خير الخلق وصفوة الأنام , وإمام الرسل الكرام , سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام , وعلى آله وأصحابه , وأتباعه وأحبابه , وعلى جميع الأنبياء والمرسلين , و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين , أما بعد فلقد كانت سنة الله التى مضت , فى الأمم التى خلت, أن يرسل كل رسول بلغة قومه ولسانهم , ليبين لهم , بحيث تكون رسالته محصورة فى زمانهم ومكانهم , مقصورة عليهم دون غيرهم , وأكد ذلك بقوله عز وجل:] وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه لبين لهم[
إبراهيم: ٤ ثم اقتضت حكمته عز وجل أن ينزل القرآن الكريم باللغة العربية خاصة , وأن يجعله دستورا ومنهاجا وشريعة للأمم البشرية عامة , ولو شاء الله لأنزله إلى كل قوم بلغتهم , ولكنه سبحانه نوه فى محكم الآيات , بأن اللغة العربية هى أكمل اللغات , وأجمل اللغات, وهى أغنى اللغات وأثرى اللغات , بالألفاظ والمعانى والأساليب والتراكيب والدلالات , لذا فإنها أقوى وأقدر اللغات , على بيان ما جاء به القرآن الكريم من عقائد وشرائع وحقائق ومعجزات , وما يدعو إليه من أخلاق وآداب , وما ينظمه من علاقات ومعاملات , وما يتضمنه من مبادئ وأهداف ومقاصد وغايات , وفيما يلى بعض النصوص القرآنية التى صرحت بتلك الحقيقة الناصعة فى محكم الآيات , يقول تعالى: ]إنا جعلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلونالزخرف: ٣ , ويقول تعالى: ]فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا مريم: ٩٧ , ويقول تعــالى: ] نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربى مبين الشعراء: ١٩٣ – ١٩٥ , ويقول تعالى : ]ولقد ضربنا للناس من كل مثل لعلهم يتذكرون قرآنا عربيا غير ذى عوج لعلهم يتقون[ الزمر: ٢٧ – ٢٨ .
إن المحافظة على القرآن الكريم والسنة النبوية , بالعلم والعمل والقدوة والدعوة والوسائل التعليمية والتربوية , هدف لا يعلوه هدف , وشرف لا يدانيه شرف, ولما كانت الأهداف مقرونة دائما بالوسائل المؤدية إلى تحقيقها , وكما قرر العلماء وأكد الفقهاء أن شرف الوسيلة من شرف الغاية , فإن المحافظة على اللغة العربية , هى الوسيلة الأولى والأساسية , لبلوغ ذلك الهدف القويم , ونيل ذلك الشرف العظيم , وهى كذلك خير سبيل إلى إحياء تراثنا وحضارتنا وأمجادنا , وإلى المحافظة على هويتنا العربية والإسلامية , التى كرمنا بها رب البرية , وفضلنا بها على جميع الأمم البشرية .
إن من واجب الشكر لله , على تلك النعمة المسداة , ومن حق الوفاء , لسيد الأنبياء , الموصوف بالرحمة المهداة, أن نبذل كل جهد مستطاع , لحفظ تلك اللغة العظيمة , والمحافظة عليها من الضعف أوالضياع , وأن نجاهد فى سبيل إحيائها ونشرها والتخاطب بها , ودراسة علومها وآدابها , وتعلمها وتعليمها , فأى لغة من اللغات , فى أى حضارة من الحضارات , كمثل هذه اللغة العظيمة , وما فيها من بدائع وروائع , وما تتميز به من الخصائص والسمات .
ومن النفحات الإلهية , والفتوحات الربانية , التى مَنَّ بها علىَّ رب البرية, تلكم البحوث النحوية , فى رياض القرآن الكريم والسنة النبوية , وإن كانت جلها قرآنية , نلتمس من خلالها ما تيسر لنا من الرقائق واللطائف , وننهل بها من ينابيع البيان القرآنى المعجز , قطرات من الدقائق والعجائب والطرائف , لنقدمها إلى الدارسين والدارسات , والباحثين والباحثات , آملين أن تيسر لهم السبيل إلى التزود مما زخرت به الآيات البينات , من الروائع والبدائع والمعجزات .
ثم بدا لنا من بعد ما أتممنا البحوث والإجابات , أن نبدأ بتقديمها أولا متنا وأسئلة غير مقترنة بالإجابات , وأن نتيح فترة زمنية كافية , للدارسين والباحثين وذوى الهمم العالية , وأولى المواهب والملكات , ثم نصدرها مرة أخرى مقترنة بالإجابات , فمن وافانا بأجوبتها كاملة كافية , صحيحة وافية , قبل إصدار الإجابات النموذجية , كان لهم منا ما يسر الله لنا من الجوائز والإجازات , مع خالص الرجاء والتمنيات , أن يمن عليهم باسط الأرض ورافع السماوات , بأعلى وأغلى الجوائز والمكافآت , كما نسأله عز وجل لنا ولهم التوفيق والسداد , والهدى والرشاد , وأن ينفع بنا وبهم العباد والبلاد .
ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم , واغفر لنا وارحمنا إنك أنت الغفور الرحيم , وجد علينا بفضلك وكرمك إنك أنت الجواد الكريم , اللهم علمنا ما ينفعنا , وانفعنا بما علمتنا , وزدنا من لدنك علما , إنك أنت العليم الحكيم , اللهم ألهمنا الصواب , وحسن الجواب , وفصل الخطاب , وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب , اللهم اجعلنا من العلماء العاملين , ومن الهداة المهتدين , ومن السعداء الفائزين , وأدخلنا برحمتك فى عبادك الصالحين , وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
راجى رأفة الرؤوف
نجاتى وهبة عوف
مصر – المنصورة
هاتف محمول: 01069049298 هاتف منزل: 2507107-050
أولا : أسئلة البحوث
البحث الأول
ورد اسم الجلالة (الله) في القرآن الكريم في مختلف المواقع والأحكام الإعرابية رفعًا ونصبًا وجرًا, نظم ثلاثة جداول لبيان المواقع الإعرابية لاسم الجلالة في جميع المواضع التي ورد فيها , بحيث يخصص الجدول الأول لمواقع الرفع , والثاني لمواقع النصب , والثالث لمواقع الجر, مكتفيًا بإعرابه في البسملة مرة واحدة.
البحث الثانى
من المبادئ الأساسية لقواعد اللغة العربية تقسيم الكلمة إلى اسم وفعل وحرف , ولكل من الأقسام الثلاثة أنواع وفروع تزيد فى الاسم عن أربعين , وتزيد فى كل من الفعل والحرف عن ثلاثين .
بين تلك الأنواع والفروع لكل من الأسماء والأفعال والحروف الوظيفية , مع ذكر مثال لكل منها من النصوص القرآنية أو الأحاديث النبوية.
البحث الثالث
ابحث فى النصوص القرآنية عن اسم معرب لا يرد فيها إلا مجرورا بالإضافة , مبينا علامة إعرابه ومواضع تكراره .
البحث الرابع
ابحث في آية واحدة عن أربعة ألفاظ متتالية , تشتمل على مبتدأ أول ثم مبتدأ ثان ثم مبتدأ ثالث,ثم خبر كل منها , ثم ابحث فى النصوص القرآنيةعن أربعة أمثلة مماثلة من أربع سور مختلفة دون التقيد بشرط توالى المبتدآت الثلاث وأخبارها .
البحث الخامس
ابحث فى النصوص القرآنية عن آية تبد بمبتدأ مرفوع , وله فيها سبعة أخبار متنوعة بين المفرد والجملة والأسلوب , حدّد الآية وعدِّد الأخبار.
البحث السادس
ابحث فى سورة من قصار السور عن خمسة أسماء معربة يقتضى تنوع القراءات فى كل منها ضبط آخره بالضمة والفتحة والكسرة , عين الأسماء الخمسة ثم بين الموقع الإعرابى لكل منها مع الضمة ثم الفتحة ثم الكسرة .
البحث السابع
ابحث في آية قرآنية عن جملة اسمية في تأويل مصدر مبتدأ مؤخر , ثم ابحث فى آية أخرى عن جملة فعلية فى تأويل مصدر مبتدأ مؤخر , وخبر كل منهما شبه جملة مقدم .
البحث الثامن
ابحث فى الآيات القرآنية عن اسم مبنى لا يقع فى النص القرآني إلا مبتدأ , ولا يكون خبره إلا جملة اسمية أو فعلية , عينه وعدد مواضع وروده فى النصوص القرآنية , وبين خبره فى كل منها.
البحث التاسع
ابحث فى النصوص القرآنية , عن جملة اسمية , مقترنة بحرف من الحروف الناسخة أو النافية , يمكن توجيه تلك الجملة خمسة توجيهات نحوية , تستوعب القراءات العشر القرآنية , عين الجملة الاسمية , وبين التوجيهات الإعرابية , وأسند كلا منها إلى ما تختص به من القراءات القرآنية .
البحث العاشر
ابحث في نص قرآنى عن اسم معرب يمكن توجيه موقعه الإعرابى أربعة أوجه:
مبتدأ لخبر محذوف – خبر لمبتدأ محذوف – فاعل لفعل محذوف - مفعول به على التأويل .
وضح ذلك مع التفصيل , مقدرا كل محذوف .
البحث الحادى عشر
ابحث فى آية قرآنية عن فعل يتركب من ثلاثة أحرف هجائية يؤدى فى تلك الآية أربع وظائف نحوية , فضلا عن أداء وظيفته الأساسية فى تكوين الجملة الفعلية .
البحث الثانى عشر
ابحث فى آية قرآنية عن لفظ يصح الإخبار به عن المفرد بنوعيه , وعن المثنى بنوعيه , وعن الجمع بنوعيه , كما أنه يدل على الذات والمعنى , وعلى العاقل وغير العاقل .
البحث الثالث عشر
ابحث فى النصوص القرآنية عن اسم معرب يرد مقترنا بأل ومجردا منها , فإذا اقترن بأل فلا يكون إلا مرفوعا , عيِّنه وبين موقعه الإعرابى وعدد تكراره فى النصوص القرآنية .
البحث الرابع عشر
ابحث في النصوص القرآنية عن اسم معرب , لا يرد إلا منصوبا , ولا يرد إلا مضافا , مبينا موقعه الإعرابى وعلامة نصبه ومواضع تكراره .
البحث الخامس عشر
ابحث فى النصوص القرآنية , عن اسم معرب يتركب من ثلاثة أحرف هجائية , وله موقع إعرابى ثابت , وفيه عشرة أوجه نحوية وتصريفية , ولكنه لا يرد فى النصوص القرآنية إلا على صورة واحدة منها , حدد ذلك الاسم , مبينا موقعه الإعرابى , وما فيه من الأوجه النحوية والتصريفية, ومواضع تكراره فى النصوص القرآنية.
البحث السادس عشر
ابحث فى آية قرآنية عن ثلاثة ألفاظ متتالية تتسم بالخصائص الآتية:
1- اللفظ الأول حرف جر .
2- اللفظ الثانى اسم مجرور بعلامة مقدرة .
3- اللفظ الثالث جملة فعلية تتركب من فعل فاعله ضمير مستتر ومفعوله ضمير متصل (نا) المتكلمين.
احذف اللفظ الأول ثم استبدل بالضمير المتصل ضميرا متصلا آخر هو هاء الغيبة , ثم أعرب اللفظين الباقيين مرتين , بحيث يكونان فى الإعراب الأول جملة اسمية , وفى الإعراب الثانى أسلوبا من الأساليب النحوية.
البحث السابع عشر
ابحث عن آية قرآنية تبدأ بثلاثة ألفاظ مركبة تتسم بالخصائص التالية:
1- اللفظ الأول مركب من كلمتين , الأولى اسم معرب والثانية ضمير متصل .
2- اللفظ الثاني مركب من كلمتين , الأولى حرف وظيفى والثانية ضمير متصل .
3- اللفظ الثالث مركب من كلمتين , الأولى فعل مبنى والثانية ضمير متصل .
4- الضمائر الثلاثة متحدة لفظاً ونوعًا , ومختلفة موقعًا و محلاً .
5- تشتمل الألفاظ الثلاثة على جملة اسمية وجملة فعلية و أسلوب من الأساليب النحوية.
بين الموقع الإعرابى والمحل الإعرابى لكل ضمير من الضمائر الثلاثة , ثم بين الجملة الاسمية والجملة الفعلية والأسلوب النحوى.
البحث الثامن عشر
ابحث في سورة من السور الطوال , عن آية من الآيات القصار , جمعت إعراب الأسماء الخمسة , رفعاً ونصبًا وجراً , ثم اعرب الآية إعرابا مفصَّلا .
البحث التاسع عشر
ابحث في سورة من السور الطوال عن آية من الآيات القصار جمعت إعراب الأفعال الخمسة رفعاً ونصباً وجزماً , ثم اعرب الآية إعرابا مفصَّلا .
البحث العشرون
ابحث فى النصوص القرآنية عن فعلين مشتقين من مادة معجمية ثلاثية واحدة, ورد أحدهما متصرفا تصرفا كاملا (ماضيا ومضارعا وأمرا) وورد الآخر جامدا على صيغة واحدة من الصيغ الثلاث , حدِّد المادة المعجمية الثلاثية , ثم اذكر الأمثلة الواردة لكل من الفعلين فى النصوص القرآنية .
البحث الواحد والعشرون
ابحث فى النصوص القرآنية عن ثلاثة أمثلة لتوالى أربعة أحرف وظيفية , ثم بين وظيفة كل حرف منها فى السياق الذى ورد فيه .
البحث الثانى والعشرون
ابحث فى آية قرآنية عن ثلاثة من النواسخ الأربعة (إن - كان – كاد – ظن) مبينا معمولاتها أو ما يسد مسدها , ثم صغ بأسلوبك عبارة تتركب من أربعة ألفاظ تشتمل على تلك النواسخ الأربعة مع معمولاتها أو ما يسد مسدها .
البحث الثالث والعشرون
ابحث فى النصوص القرآنية, عن اسمين من الأسماء المعربة يتألف كل منهما من خمسة أحرف هجائية , ويتفقان فى الميزان الصرفى فلا يختلف أحدهما عن الآخر , سوى فتح فاء الميزان فى أحدهما وضمها فى الآخر , ويشبه كل منهما الممنوع من الصرف , فى سببين من أسباب المنع من الصرف , ولكنه متمكن أمكن يصرف دائما ولا يمنع , ويرد كل منهما مفردا فلا يثنى ولا يجمع , وبينما يرد أحدهما فى النص القرآنى مقترنا دائما بـ (أل) ولا يتجرد منها , يرد الآخر مقترنا بها تارة , وتارة أخرى مجردا منها , وبينما تكون لام (أل) فى أحدهما لاما شمسية , تكون فى الآخر لاما قمرية , وقد ورد الاسمان مرة فى صدر سياق قرآنى واحد , متتاليين لا يفصل بينهما سوى لفظ قرآنى واحد .
عين الاسمين , وبين الوزنين , وفيم يشبهان الممنوع من الصرف , وما دليل صرفهما رغم مشابهة الممنوع من الصرف , وما المقترن منهما باللام الشمسية , وما المقترن منهما باللام القمرية , وما السياق القرآنى الذى ورد فى صدره الاسمان , ثم اذكر ثلاثة أمثلة لكل منهما مقترنا بـ (أل) مرفوعا ثم منصوبا ثم مجرورا , وثلاثة أمثلة للمجرد منها مرفوعا ثم منصوبا ثم مجرورا , ثم إحصائية عددية , لتكرار كل منهما فى النصوص القرآنية.
البحث الرابع والعشرون
اتفق العلماء على أن الفعل الماضى مبنى دائما ولا محل له من الإعراب , واتفقوا كذلك على أن الضمير مبنى دائما وله محل من الإعراب .
ابحث فى النصوص القرآنية عن خمسة أمثلة للفعل الماضى وله محل من الإعراب , ثم ابحث عن خمسة أمثلة أخر للضمير وله محلان من الإعراب , مبينا المحال الإعرابية لكل من الأفعال والضمائر فى تلك الأمثلة .
البحث الخامس والعشرون
ابحث في سورة قرآنية عن نائب فاعل في صورة مصدر مؤول , عطف عليه أربعة عشر نائباً مثله , كل منها في صورة مصدر مؤول , عين السورة , ثم بين الفعل ونائب فاعله , وكذلك كل نائب فاعل عُطِفَ عليه .
البحث السادس والعشرون
ابحث عن آية قرآنية تشتمل على سبعة وعشرين اسما معربا , منها ستة وعشرون اسما منصوبا , واسم واحد مرفوع , وفيها كذلك اسم واحد مبنى فى محل جر .
عين اسم السورة ورقم الآية , ثم أعربها إعرابا مفصلا .
البحث السابع والعشرون
اتفق العلماء على أن الأسماء المبنية لها محل من الإعراب , كل بحسب موقعه , إلا نوعين منها , رأى العلماء أنهما لا محل لهما من الإعراب , عينهما مع ذكر ثلاثة أمثلة لكل منهما من النصوص القرآنية.
البحث الثامن والعشرون
(مؤمن – أخ – فى – الله) صغ من الكلمات القرآنية السابقة اثنتين وأربعين جملة مفيدة منها الاسمية ومنها الفعلية عن طريق الاشتقاق والتصريف والزيادة فى الحروف , وذلك فى الكلمتين الأولى والثانية , مراعيا فى صياغة الجمل الخصائص التالية:
1- تنوع المبتدأ فى الجمل الاسمية بين المفرد بنوعيه والمثنى بنوعيه والجمع بنوعيه .
2- تنوع الخبر فى الجمل الاسمية بين المفرد والجملة وشبه الجملة .
3- تنوع الفعل فى الجمل الفعلية بين الماضى والمضارع والأمر .
4- تنوع الفاعل فى الجمل الفعلية بين المفرد بنوعيه والمثنى بنوعيه والجمع بنوعيه .
البحث التاسع والعشرون
ابحث فى آية قرآنية عن ثلاثة ألفاظ أو أربعة ألفاظ يصح إعرابها جملة اسمية وجملة فعلية ونائب فاعل
البحث الثلاثون
ابحث فى النصوص القرآنية عن ثلاثة ألفاظ مركبة فى مواضع مختلفة , يضم كل منها فعلاً وفاعلاً ومفعولين , مع بيان الفعل والفاعل والمفعولين , ثم ابحث عن مثالين لذلك فى حديث نبوي
البحث الواحد والثلاثون
ابحث فى آية قرآنية عن مصدر مؤول يصح وقوعه فى محل رفع وفى محل نصب وفى محل جر ثم بين التوجيه الإعرابى لكل من المواقع الثلاثة .
البحث الثانى والثلاثون
ابحث في النصوص القرآنية عن ثلاثة أمثلة ؛ لفعل ينصب ثلاثة مفاعيل , مع بيان الفعل والفاعل والمفاعيل , ثم ابحث عن مثال لذلك الفعل فى الأدعية المأثورة والآثار المروية.
البحث الثالث والثلاثون
ابحث فى الأحاديث النبوية , عن لفظ يتركب من خمسة أحرف هجائية , يشتمل على أربع كلمات نحوية , منها اسم مبنى وفعل مبنى وحرفان من الحروف الوظيفية .
اذكر نص الحديث , ثم عين ذلك اللفظ ثم بين ما اشتمل عليه من الكلمات النحوية مع أحكامها الإعرابية .
البحث الرابع والثلاثون
ابحث في النص القرآنى , أو في الحديث النبوى , أو صغ من تعبيرك جملة فعلية يصلح فعلها ليكون ماضياً أومضارعاً أو أمراً حسب سياق التعبير , دون أن يعتريه في لفظه وضبطه أي تغيير .
البحث الخامس والثلاثون
ابحث فى نص قرآنى عن جملة اسمية المبتدأ فيها مصدر صريح , وخبره مصدر مؤول من ذلك المصدر الصريح , ثم ابحث فى نص قرآنى آخر عن هذين المصدرين معمـــولين لـ (كان) بحيث يكون اسمها هو المصدر المؤول وخبرها هو المصدر الصريح .
البحث السادس والثلاثون
ابحث في النصوص القرآنية عن سبعة أمثلة ثم ابحث فى الأحاديث النبوية عن مثالين يشتمل كل منها على ثلاث إضافات متتالية , ثم صغ بتعبيرك عبارة واحدة تشتمل على عشر إضافات متتالية .
البحث السابع والثلاثون
ابحث عن آية قرآنية , تشتمل على اسم يتركب من أربعة أحرف هجائية , ويؤدى خمس وظائف نحوية .
عين السورة والآية والاسم المطلوب ثم بين تلك الوظائف النحوية .
البحث الثامن والثلاثون
ابحث فى النصوص القرآنية عن ثلاثة أمثلة , وفى الأحاديث النبوية عن مثال واحد , لفعل فى صورة حرف هجائى واحد , له فى كل منها ثلاثة معمولات , كما امتد أثره الإعرابى فى واحد من النصوص القرآنية إلى ثلاثة معمولات أخر , مبينا جميع معمولات الأمثلة الأربعة , مع تحديد المحذوف من الحروف الأصلية , وبيان موقعه من الميزان الصرفى وسبب حذفه.
البحث التاسع والثلاثون
اذكر مثالاً من النصوص القرآنية , وآخر من الأحاديث النبوية , للفظ يتركب من ثلاثة أحرف هجائية , يمثل كل منها نوعا من أنواع الكلمة النحوية (الاسم – الفعل – الحرف الوظيفى) .
البحث الأربعون
ابحث فى النصوص القرآنية عن لفظ يتركب من ثلاثة أحرف هجائية يمكن وقوعه اسما أو فعلا أو حرفا من الحروف الوظيفية وذلك بحسب السياق الذى يرد فيه.
البحث الواحد والأربعون
ابحث في النصوص القرآنية عن آية تضمنت مفعولاً ثانياً نصب مفعولاً أول بعد أن جر ونصب مفعولا ثانيا ,عين الآية ثم بين الفعل والفاعل والمفاعيل الأربعة .
البحث الثانى والأربعون
ابحث فى النصوص القرآنية عن ثلاثة أسماء معربة يصح وقوع كل منها خبر مبتدأ لكل اسم من أسماء الإشارة (هذا – هذه – هذان – هاتان – هؤلاء) دون أى تغيير فى لفظه.
البحث الثالث والأربعون
ابحث في سورة من قصار السور عن آية من قصار الآيات تشتمل على ما يأتي:
1- أسلوبان شرطيان.
2- ثمانى جمل نوعية : منها الاسمية , ومنها الفعلية .
3- خمسة أحرف وظيفية .
عيِّن السورة والآية وبيِّن الأسلوبين الشرطيين ونوع كل جملة وموقعها ومحلها من الإعراب , ثم بيِّن الحروف الوظيفية الواردة فيها ووظيفة كل حرف منها .
البحث الرابع والأربعون
ابحث فى النصوص القرآنية عن أربعة أمثلة مختلفة , تتسم كلها بخصائص مشتركة , بحيث يشتمل كل منها على عشر كلمات , ست منها مذكورة , وأربع محذوفة , وذلك على النحو والترتيب التالى:
1- يبدأ كل مثال بحرف وظيفى فى صورة حرف هجائى .
2- جملة فعلية تقدم فيها المفعول على الفعل والفاعل , مع ذكر المفعول وحذف الفعل والفاعل .
3- جملة فعلية من فعل لازم وفاعل , مع حذف الفعل والفاعل .
4- حرف وظيفى فى صورة حرف هجائى .
5- جملة فعلية من فعل وفاعل ومفعول , ذكر فيها الفعل والفاعل وحذف المفعول .
6- ينتهى كل مثال بحرف وظيفى فى صورة حرف هجائى .
عين اسم السورة ورقم الآية لكل مثال , ثم أعرب مثالا واحدا إعرابا مفصلا شاملا للكلمات المذكورة والكلمات المحذوفة.
البحث الخامس والأربعون
(كان) فعل يربو على نيف وثلاثين من التصاريف والاشتقاقات ,والوظائف والاستعمالات , والمعانى والدلالات , بيِّن كلا من ذلك مؤيدا بالشواهد والأدلة من النصوص القرآنية أو الأحاديث النبوية.
البحث السادس والأربعون
حرف اللام من الحروف الوظيفية الجامعة بين الإعمال والإهمال, ولكل من اللام العاملة واللام المهملة معان ودلالات وأحوال .
بين مع الأمثلة وظائف اللام العاملة , ثم بين مع الأمثلة معانى ودلالات اللام المهملة.
البحث السابع والأربعون
الدعاة يدعون إلى الله , والداعيات يدعون إلى الله .
بَيْنَ لفظ (يدعون) فى المثال الأول وبين نظيره فى المثال الثانى أكثر من أربعين وجها من وجوه الاتفاق والاختلاف , نظم جدولين للمقارنة بين المثالين , بحيث يخصص الجدول الأول لوجوه الاتفاق , ويخصص الآخر لوجوه الاختلاف , ثم استخرج من النصوص القرآنية خمسة أمثلة للفظ الأول ومثالا واحدا للفظ الثانى .
البحث الثامن والأربعون
يرى جمهور العلماء أن جميع الحروف الوظيفية ليس لها موقع إعرابى, ولا محل من الإعراب, عاملة كانت أو مهملة , ابحث في النصوص القرآنية عن حرفين من الحروف الوظيفية غير العاملة , يمكن استثناؤهما من هذه القاعدة , مبيناً موقعهما الإعرابى ومحلهما من الإعراب .
البحث التاسع والأربعون
ابحث فى النصوص القرآنية عن ثلاثة أمثلة لتوالى الجار والمجرور أربع مرات متصلة , ثم بين الوظيفة النحوية لكل جار ومجرور فى كل من المواقع الثمانية .
البحث الخمسون
ابحث في النصوص القرآنية عن عبارة تتركب من ستة ألفاظ تشتمل على المصطلحات النحوية والصرفية التالية : اللفظ المفرد – اللفظ المركب – الاسم المعرب – الاسم المبنى – الضمير البارز – الضمير المستتر – ضمير الرفع – ضمير النصب – ضمير الجر – المرفوع بالضمة الظاهرة – المنصوب محلا – المجرور محلا – المجزوم بالسكون – المبنى على الفتح – المبنى على السكون – المبنى على حذف النون – مقول القول – جواب الطلب – المضاف والمضاف إليه – الجار والمجرور – الفعل الماضى – الفعل المضارع – فعل الأمر – الفعل المجرد – الفعل المزيد – الفعل الأجوف – همزة الوصل – همزة القطع – واو الاستئناف – نون الوقاية – ميم الجمع – حرف العلة والمد واللين – حروف الاستفعال[size=31] [/size].
البحث الواحد والخمسون
ابحث في النصوص القرآنية ثم في الأحاديث النبوية عن الجمل التى لها محل من الإعراب,مع ذكر مثال لكل منها , وبيان محلها من الإعراب , وعن الجمل التى لا محل لها من الإعراب , مع ذكر مثال لكل منها وبيان نوعها , مبينا القاعدة الأساسية التى تجعل للجملة محلا من الإعراب أوليس لها محل من الإعراب.
البحث الثانى والخمسون
ابحث في النصوص القرآنية عن آية بدأت بمبتدأ أول , ثم ابحث عن آية بعدها بدأت بالمبتدأ الثانى , وبين الآيتين إحدى عشرة آية .
البحث الثالث والخمسون
اختر لفظين من الألفاظ القرآنية , ثم اجعل كلا منهما مبتدأ فى جملة اسمية, ثم اجعل خبر كل منهما جملة فعلية تتركب من ثلاثة أحرف هجائية , ثم حول كلا من الجملتين إلى أسلوب من الأساليب النحوية , دون أى تغيير فى صورتها اللفظية , ثم ابحث فى النصوص القرآنية عن عشرة أمثلة لذلك الأسلوب النحوى.
البحث الرابع والخمسون
ابحث في النصوص القرآنية عن ثلاثة أمثلة من الأسماء المعربة تتسم بالخصائص التالية:
1- مرفوع رفع مرفوعا .
2- - منصوب نصب منصوبًا.
3- - مجرور جر مجرورًا .
ثم بين أسباب الرفع والنصب والجر فى كل منها.
البحث الخامس والخمسون
يتنوع فاعل الفعل المضارع ثمانية عشر نوعًا , بيِّنها ثم بين كيف توزع حروف المضارعة عليها , مع التمثيل لكل منها من النصوص القرآنية مبينا الخصائص التى يتسم بها.
البحث السادس والخمسون
ابحث فى النصوص القرآنية عن خبر لحرف ناسخ يشتمل ذلك الخبر على المصطلحات الآتية :
1- حرف ناسخ مع اسمه وخبره.
2- فعل ناسخ مع اسمه وخبره.
3- أداة شرط مع فعل الشرط وفعل سد مسد جواب الشرط.
4- شبه جملة.
5- جملة فعلية فعلها ماض مبنى للمجهول مع نائب الفاعل.
6- جملة فعلية فعلها مضارع مبنى للمعلوم مع الفاعل.
7- إيجاز الحذف .
8- ضميران متصلان فى محل رفع.
9- ضمير متصل فى محل جر.
10- أسلوب قصر بلاغى يشتمل على أركانه الثلاثة المقصور والمقصور عليه وأداة القصر.
البحث السابع والخمسون
ابحث فى النصوص القرآنية عن كلمتين يتركب كل منهما من حرفين هجائيين , أولهما صحيح والآخر معتل , يمكن توظيف كل من الكلمتين أكثر من عشرين وظيفة نحوية , عين الكلمتين ثم بين تلك الوظائف , مع ذكر مثال لكل منها من النصوص القرآنية أو الأحاديث النبوية.
البحث الثامن والخمسون
تأمل فى ثلاثة ألفاظ متتاليات , فى مستهل آية من الآيات , ثم استنبط منها ما يلى من المصطلحات : اللفظ المفرد – اللفظ المركب – القول – الكلمة – الكلم – الكلام – الاسم – الفعل – الحرف – الجملة الاسمية – الجملة الفعلية – شبه الجملة– المعرب – المبنى – الضمير - مقول القول – المرفوع لفظا – المرفوع محلا – المجرور لفظا – المنصوب محلا – حذف أول الساكنين – تحريك أول الساكنين – حذف همزة الوصل رسما – بقاء همزة الوصل رسما – إظهار اللام القمرية – إدغام اللام الشمسية – مصدر لفعل ثلاثى - ثلاثة أنواع من المعرفة.
البحث التاسع والخمسون
ابحث فى النصوص القرآنية , عن لفظين يتركب كل منهما من ستة أحرف هجائية, حرفان منهما هما اسم من الأسماء المبنية ولكل حرف من الأحرف الباقية وظيفة نحوية , حدد هذين اللفظين ثم بين الموقع الإعرابى للاسم المبنى ثم بين الوظيفة النحوية لكل حرف من الأحرف الباقية.
البحث الستون
الأصل فى ترتيب النعت أن يلى المنعوت وأن يتصــل به دون فاصل كقوله تعــالى: ﭽ ﭧ ﭨ ﭩ ﭼ الفاتحة , ابحث فى نص قرآنى عن نعت فصل بينه وبين المنعوت بأكثر من خمس عشرة كلمة تشتمل على أكثر من جملة وأكثر من شبه جملة وأكثر من مضاف ومضاف إليه وأكثر من حرف وظيفى , بَيِّنْ كلا من ذلك بعد إعراب النص إعرابا كاملا.
البحث الواحد والستون
ابحث فى آية قرآنية عن نائب فاعل سد مسد جواب شرط لأداة شرط غير جازمة, ثم سد مسد جواب آخر لأداة شرط جازمة .
البحث الثانى والستون
ابحث فى آية قرآنية عن بدل ومبدل منه , بحيث يكون المبدل منه كلمة واحدة , أما البدل فيشتمل على المصطلحات النحوية التالية على الترتيب:
1- حرف ناسخ مع اسمه .
2- أداة شرط جازمة .
3- جملة الشرط مركبة من فعل وفاعل ومفعول .
4- جار ومجرور يقعان بين الفاعل والمفعول .
5- جار ومجرور يقعان بعد المفعول .
6- حرف عطف .
7- فعل معطوف على الفعل السابق.
8- جار ومجرور متعلقان بالفعل المعطوف .
9- مضاف ومضاف إليه .
10- حرف عطف
11- فعل آخر معطوف على الفعل السابق .
12- الحرف الواقع فى جواب الشرط .
13- حرف ناسخ مع اسمه وخبره .
14- خبر ثان للحرف الناسخ .
15- الحرف الناسخ مع اسمه وخبريه مصدر مؤول فى محل رفع خبر لمبتدأ محذوف .
16- الجملة الاسمية من المبتدأ وخبره فى محل جزم جواب الشرط .
17- أسلوب الشرط المركب من أداة الشرط وجملة الشرط وجملة جواب الشرط فى محل رفع خبر الحرف الناسخ الأول
عين البدل والمبدل منه والحكم الإعرابى الجامع لهما .
البحث الثالث والستون
ابحث فى آية قرآنية عن مصدر مؤول يسد مسد المفعولين الأول والثانى لفعل من الأفعال التى تنصب مفعولين مذكور فى الآية , ويسد كذلك فى الأية نفسها مسد مفعولين آخرين لفعل آخر من الأفعال التى تنصب مفعولين محذوف ومقدر , ويسد كذلك فى الأية نفسها مسد جواب الشرط لحرف شرط غير جازم .
البحث الرابع والستون
ابحث فى النصوص القرآنية عن ضمير من الضمائر يجتمع فيه من السمات والخصائص والمزايا مالم يجتمع مثله فى غيره من الضمائر , ثم اذكر مثالا من النصوص القرآنية او من الأحاديث النبوية لكل من تلك الخصائص البالغة خمس عشرة خصيصة .
البحث الخامس والستون
ابحث في نص قرآنى عن ضمير منفصل يمكن توجيه موقعه الإعرابى ثلاثة أوجه: مبتدأ – خبر – فاعل سد مسد الخبر.
البحث السادس والستون
ابحث في النصوص القرآنية عن ثلاث آيات متتالية من قصار الآيات , تشتمل على مثال أو أكثر لكل ضمير من الضمائر التالية: الضمير البارز– الضمير المستتر– الضمير المنفصل – الضمير المتصل–ضمير المتكلم – ضمير المخاطب – ضمير الغائب – ضمير الرفع – ضمير النصب – ضمير الجر .
البحث السابع والستون
ابحث في النصوص القرآنية عن ثلاثة ضمائر يستعمل كل منها متصلاً ومنفصلاً مع ذكر مثالين لكل منها أحدهما متصلً والآخر منفصل , مبيناً الموقع الإعرابى والمحل الإعرابى لكل منها .
البحث الثامن والستون
اتفـق العلماء على أن الضمـائر أسماء مبنية , ولها محل من الإعراب , كل بحسب موقعه , إلا موقعاً واحداً, رأى العلماء أن الضمير فيه لا محل له من الإعراب , بين ذلك الموقع , ثم مثل له بستة أمثلة من النصوص القرآنية , تشتمل على ستة ضمائر مختلفة , مع تعيين الضمير الذى لا محل له من الإعراب فى كل منها .
البحث التاسع والستون
من الضمائر المتصلة التى تكون فى محل نصب أو فى محل جر ولا تكون فى محل رفع : ياء المتكلم وكاف الخطاب وهاء الغيبة , بيد أن هذه الضمائر يمكن وقوعها فى محل رفع , وذلك فى موضعين , بيِّنهما , مع ذكر أمثلة لهذه الضمائر فى كل منهما , من النصوص القرآنية أو الأحاديث النبوية أو من تعبيرك .
البحث السبعون
يتنوع الضمير فى صوره وأشكاله واستعمالاته , وفى مراجعه ومواقعه ومحالـِّه وأحواله ودلالاته تنوعا كبيرا حتى يتجاوز المئة نوع .
استخرج من النصوص القرآنية ومن الأحاديث النبوية ما استطعت من الأمثلة , ثم صغ بتعبيرك أمثلة لما لم تستخرجه من الآيات والأحاديث , مبينا نوع كل ضمير ومرجعه وموقعه الإعرابى ومحله من الإعراب .
إنتهى البيان والله الموفق والمستعان
راجى رأفة الرؤوف
نجاتى وهبة عوف
مصر – المنصورة
هاتف محمول: 01069049298 هاتف